هل وصل انشغالي إلى هذا الحد بالفعل لدرجة أن يدي تعجز عن وضع مقال واحد في مدونتي المسكينة لمدة تربو على العام؟!! يبدو أن هذا "حدث بالفعل".. و أنه أمر واقع.. ولا أريد التماس الأعذار لنفسي لأنني سأجد الكثير منها.. فأرضى عن نفسي.. ثم أعود لنفس عاداتي القديمة..
ولن أعد بمقال ثابت و لن أعد بأني سأهجر المدونة مرة أخرى أو أني سأستمر معها.. لا أريد أن أعد بأي شئ و لا أريد أن أعتذر.. و لأأ أريد حتى أن أكتب هذه النوتة الآن.. ربما سأمسحها بعد كتابتها بأيام..
كل ما أود قوله هو أني أريد أن أعود للكتابة بالفعل.. و الأهم هو أن أستمر فيها.. لذا.. فالمفضل لي الآن أن تدعوا لي بالهداية و الثبات.. و أن يتوفر لي الوقت لأكتب و أكتب و أكتب.. و هو أمر سهل عليكم.. و صعب علي في ظل كوني موظفاً و طالباً و زوجاً و أباً و بعض الأشياء الأخرى الغير قابلة للذكر.. لذا.. دعواتكم..
الجمعة، ١٦ يوليو ٢٠١٠
حدث بالفعل.. مجرد خاطرة
قام بالوعوعة: ew3a الساعة: الجمعة, يوليو ١٦, ٢٠١٠
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك ٤ تعليقات:
يارب حضرتك تجد وقت كافى لتمتعنا بكتاباتك
اتذكر فى اجتماع اسكندريه بنات نجع الكلامنجيه جمله -بنت الحريه-
وهى بنفس النص
الكبير عقليه لا يجب ان نخسرها
وانا انتظر الخاطر التى بأذن الله ستكون عن قريب
جزيتي خيراً يا راجية و يا بنت الحرية على الاطراء.. أخجلتم تواضعنا
اوعى ماتنشر تعليقى واوعى ماتزور مدونتى
فانا هايزدنى شرف فكرتك جميله والى الامام
رائع فى كتاباتك تقبل مرورى
اوعى ماتتقبلوش
إرسال تعليق